الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الجامع الصغير من حديث البشير النذير **
4582- الزائر أخاه المسلم أعظم أجرا من المزور - (فر) عن أنس - (ض) 4583- الزائر أخاه في بيته الآكل من طعامه: أرفع درجة من المطعم له - (خط) عن أنس - (ض) 4584- الزاني بحليلة جاره لا ينظر الله إليه يوم القيامة، ولا يزكيه، ويقول له: ادخل النار مع الداخلين - الخرائطي في مساوئ الأخلاق (فر) عن ابن عمر - (ض) 4585- الزبانية إلى فسقة حملة القرآن، أسرع منهم إلى عبدة الأوثان. فيقولون: يبدأ بنا قبل عبدة الأوثان؟ فيقال لهم: ليس من يعلم كمن لا يعلم - (طب حل) عن أنس - (ض) 4586- الزبيب والتمر هو الخمر [أي هما أصل الخمر، لاعتصارها من كل منهما]ـ - (ن) عن جابر - (صح) 4587- الزبير ابن عمتي، وحواريي من أمتي ["وحواريي": ناصري. (وفي نص الجامع الصغير "وحواري"، والصواب "وحواريي" ليكون بمعنى "ناصري" المذكور في شرح المناوي. والمراد أنه كان له اختصاص بالنصرة، وزيادة فيها على أقرانه، وإلا فكل الصحابة كانوا أنصاره]ـ - (حم) عن جابر - (صح) 4588- الزرقة في العين يمن [أي بركة ... وزاد الديلمي في روايته في الحديث المشروح: "وكان داود أزرق". انتهى. وهذا قاله ردا لما كانت الجاهلية تزعمه من سوء زرقة العين]ـ - (حب) في الضعفاء عن عائشة (ك) في تاريخه (فر) عن أبي هريرة 4589- الزكاة قنطرة الإسلام - (طب) عن أبي الدرداء - (ح) 4590- الزكاة في هذه الأربعة: الحنطة، والشعير، والزبيب، والتمر - (قط) عن عمر - (ح) 4591- الزنا يورث الفقر - القضاعي (هب) عن ابن عمر - (ح) 4592- الزنجي إذا شبع زنا، وإذا جاع سرق، وإن فيهم لسماحة ونجدة [(هذا في حكم غير المتقين إذا غلبه الطبع، وإلا فيقول تعالى "إن أكرمكم عند الله أتقاكم"، ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم "المسلمون إخوة لا فضل لأحد على أحد إلا بالتقوى (9211)" ويقول: "انظر فإنك لست بخير من أحمر ولا أسود إلا أن تفضله بتقوى (2740)". دار الحديث)]ـ - (عد) عن عائشة - (ض) 4593- الزهادة في الدنيا ليست بتحريم الحلال، ولا إضاعة المال. ولكن الزهادة في الدنيا أن لا تكون بما في يديك أوثق منك بما في يد الله، وأن لا تكون في ثواب المصيبة إذا أنت أصبت بها، أرغب منك فيها لو أنها أبقيت لك - (ت ه) عن أبي ذر - (ض) 4594- الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن، والرغبة فيها تتعب القلب والبدن - (طس عد هب) عن أبي هريرة- (هب) عن عمر موقوفا - (ض) 4595- الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن، والرغبة في الدنيا تطيل الهم والحزن - (حم) في الزهد- (هب) عن طاوس مرسلا 4596- الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن، والرغبة فيها تكثر الهم والحزن، والبطالة تقسي القلب [ومن ثمة ترك الصحب السعي في تحصيلها بالكلية، واشتغل أكثرهم بالعلوم والمعارف وبالتعبد، حتى لم يبقوا من أوقاتهم شيئا إلا وهم مشغولون بذلك. ومن حصلها منهم إنما كان خازنا لله، وذلك لا ينافي زهده فيها ، لأنهم لم يمسكوها لأنفسهم بل للمستحقين وقت الحاجة، بحسب ما يقتضيه الاجتهاد في رعاية الأصلح]ـ - القضاعي عن ابن عمرو - (ح)
|